الحياة الزوجية و مشاكلها
أسبابها
تعد المشاكل من الأسلحة الفتاكة التي تدمر كيان واستقرار الحياة الزوجية ، فتزلزل بنيانها، وتؤدي بها إلى الانهيار، وبالنهاية إلى الطلاق،وهذا يؤدي إلى تشتيت شمل الأسرة، وضياع الأبناء، وضياع النساء وضياع الرجال .ومن أهم هذه المشاكل نجد :
- عدم الالتزام بالشريعة المقدّسة:
عندما يتخلّى الإنسان عن الحدود الشرعية التي شرعها الرحمان أو يتجاوزها؛ فإنّه يُهدّد الحياة الزوجيَّة برمّتها. لهنا، يجب على كلا الزوجين أن يتعرّفا على الأحكام الشرعية المتعلّقة بحقوق كلّ منهما تجاه الآخر وبهذا سيتقي كل منهما الله.
-الجهل بالخصوصيّات البدنيّة والروحيّة.
فالرجل ليس كالمرأة لكلٍّ منهما خصائصه ومميّزاته الجسديّة والنفسيّة، لذا لا يجب أن يعامل كلّ منهما الآخر من منطلق تكوينه الشخصيّ وطريقته الخاصّة، بل ينبغي الإقرار بوجود هذا الاختلاف وتقبله.
-رتابة الحياة
تعد الرتابة من الأشياء المميتة للعلاقة الزوجية فإذا تسلل الملل لتلك العلاقة صارت الحياة بلا معنى وصار الواجب تجاه الأسرة هو مايجمع بين الزوجان.
-اللوم الدائم :
حيث يتصور الزوج أو الزوجة الطرف الآخر معصوما من الخطأ فالإنسان مخلوق يُخطىء ويُصيب،رغم محاولاته للوصول للتكامل والكمال .
-الغيرة المبالغ بها:
الغيرة أمر طبيعي بين الزوجين فهي التي تضفي ذلك المعنى الرائع الذي يرسخ مفهوم المحبة في النفوس فبها تدرك المرأة أنها أنثى حقيقية في عيون زوجها ويحس الرجل بقوة شخصيته ورجولته عند زوجته.
لكن للأسف حينما تتمرد تلك الغيرة عن حدود الطبيعي المألوف تصبح سلاحا فتاكا يدمر كيان العلاقة الزوجية
-اهمال الحقوق الزوجية خاصة بعد الإنجاب
وهذا سبب لايقل خطورة عن سابقه،فالمرأة حينما تصبح أما وبدافع فطرة الأمومة قد تهمل واجباتها تجاه شريك حياتها لانشغالها بتربية الأطفال ومتطلباتهم.
مشاكل مالية
وتتجلى في ارهاق الرجل وتكليفه بأشياء تفوق امكانياته المادية حيث يحس الرجل أنذاك بعجزه عن تلبية حاجيات الأسرة ككل.
ولا ننسى أيضا ما ينجم من مشاكل مادية بين المرأة العاملة وزوجها حيث يدخلان في صراعات بسبب المشاركة في نفقات البيت وغيرها
تعد المشاكل من الأسلحة الفتاكة التي تدمر كيان واستقرار الحياة الزوجية ، فتزلزل بنيانها، وتؤدي بها إلى الانهيار، وبالنهاية إلى الطلاق،وهذا يؤدي إلى تشتيت شمل الأسرة، وضياع الأبناء، وضياع النساء وضياع الرجال .ومن أهم هذه المشاكل نجد :
- عدم الالتزام بالشريعة المقدّسة:
عندما يتخلّى الإنسان عن الحدود الشرعية التي شرعها الرحمان أو يتجاوزها؛ فإنّه يُهدّد الحياة الزوجيَّة برمّتها. لهنا، يجب على كلا الزوجين أن يتعرّفا على الأحكام الشرعية المتعلّقة بحقوق كلّ منهما تجاه الآخر وبهذا سيتقي كل منهما الله.
-الجهل بالخصوصيّات البدنيّة والروحيّة.
فالرجل ليس كالمرأة لكلٍّ منهما خصائصه ومميّزاته الجسديّة والنفسيّة، لذا لا يجب أن يعامل كلّ منهما الآخر من منطلق تكوينه الشخصيّ وطريقته الخاصّة، بل ينبغي الإقرار بوجود هذا الاختلاف وتقبله.
-رتابة الحياة
تعد الرتابة من الأشياء المميتة للعلاقة الزوجية فإذا تسلل الملل لتلك العلاقة صارت الحياة بلا معنى وصار الواجب تجاه الأسرة هو مايجمع بين الزوجان.
-اللوم الدائم :
حيث يتصور الزوج أو الزوجة الطرف الآخر معصوما من الخطأ فالإنسان مخلوق يُخطىء ويُصيب،رغم محاولاته للوصول للتكامل والكمال .
-الغيرة المبالغ بها:
الغيرة أمر طبيعي بين الزوجين فهي التي تضفي ذلك المعنى الرائع الذي يرسخ مفهوم المحبة في النفوس فبها تدرك المرأة أنها أنثى حقيقية في عيون زوجها ويحس الرجل بقوة شخصيته ورجولته عند زوجته.
لكن للأسف حينما تتمرد تلك الغيرة عن حدود الطبيعي المألوف تصبح سلاحا فتاكا يدمر كيان العلاقة الزوجية
-اهمال الحقوق الزوجية خاصة بعد الإنجاب
وهذا سبب لايقل خطورة عن سابقه،فالمرأة حينما تصبح أما وبدافع فطرة الأمومة قد تهمل واجباتها تجاه شريك حياتها لانشغالها بتربية الأطفال ومتطلباتهم.
مشاكل مالية
وتتجلى في ارهاق الرجل وتكليفه بأشياء تفوق امكانياته المادية حيث يحس الرجل أنذاك بعجزه عن تلبية حاجيات الأسرة ككل.
ولا ننسى أيضا ما ينجم من مشاكل مادية بين المرأة العاملة وزوجها حيث يدخلان في صراعات بسبب المشاركة في نفقات البيت وغيرها
0 التعليقات:
إرسال تعليق